يُنظر: تحفة الفقهاء ١/ ١٣٨، بدائع الصنائع ١/ ٢١٣، تبيين الحقائق ١/ ١٠٨، حاشية ابن عابدين ١/ ٥١٦. (٢) لم أقف عليه بهذا اللفظ، لكن روى عبد الرزاق في مصنفه، [كتاب الصلاة، باب الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم] (٢/ ٢١٦:برقم ٣١٢١) عن محمد بن علي قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: «من الجفاء أن أذكر عند الرجل فلا يصلي علي». ذكره ابن القيم عن قتادة مرسلاً وقال: "مرسل له شواهد"، وكذا السيوطي وقال: "مرسل ورجاله ثقات"، وقال الألباني: "إسناد صحيح مرسل". يُنظر في الحكم على الحديث: جلاء الأفهام ص ٣٩١، القول البديع للسيوطي ص ١٥٢، السلسلة الضعيفة ١٠/ ٢٢. (٣) يُنظر: تحفة الفقهاء ١/ ١٣٨، بدائع الصنائع ١/ ٢١٣، تبيين الحقائق ١/ ١٠٨، فتح القدير ١/ ٣١٩، الشُّرنبلاليّة ١/ ٧٦. (٤) شرح مجمع البحرين ٢/ ٩٥. (٥) ما يُشبه كلام الناس من الدعاء هو ما لا يستحيل سؤاله من غير الله تعالى كما ذكر الكاساني، وسينبه عليه المؤلف، ووجه منعه التحرز عن فساد الصلاة فيما لو أتى به قبل التشهد. يُنظر: الأصل ١/ ١٧٤، الهداية ١/ ٥٣، المحيط البرهاني ١/ ٣٨٥، العناية ١/ ٣١٩، عمدة الرعاية ٢/ ٣٦١. (٦) في (أ): سأله. (٧) والفرق بينهما أنّ الدعاء بما يشبه القرآن ذكر، وذكر الله لا يبطل الصلاة، بخلاف الدعاء بما يُشبه كلام الناس. يُنظر: الأصل ١/ ١٧٤، الهداية ١/ ٥٣، المحيط البرهاني ١/ ٣٨٥، العناية ١/ ٣١٩، عمدة الرعاية ٢/ ٣٦١.