(٢) يُنظر: الصفحة رقم ٤٣٦ من هذا البحث. (٣) يُنظر: الصفحة رقم ٤٦٠ من هذا البحث. (٤) يُنظر: الصفحة رقم ٤٥٩ من هذا البحث. (٥) لما روى البخاري في صحيحه، [كتاب الأذان، باب إتمام التكبير في الركوع]، (١/ ١٥٧:برقم ٧٨٥) عن أبي هريرة رضي الله عنه، أنه كان يصلي بهم، فيكبر كلما خفض، ورفع، فإذا انصرف، قال: "إني لأشبهكم صلاة برسول الله -صلى الله عليه وسلم-". يُنظر: بدائع الصنائع ١/ ٢٠٧، الهداية ١/ ٥٠، الاختيار ١/ ٥١، تبيين الحقائق ١/ ١١٤، العناية ١/ ٢٩٦. (٦) يُنظر: الصفحة رقم ٤٥٨ من هذا البحث. (٧) يُنظر: الصفحة رقم ٤٧٦ من هذا البحث. (٨) لأنه أقرب إلى التواضع، وأبعد إلى التشبه بالجبابرة، وأمكن من نشر الأصابع، واستثنيت المرأة من ذلك لأنه أستر لها. يُنظر: تبيين الحقائق ١/ ١٠٨، درر الحكام ١/ ٨٠، مجمع الأنهر ١/ ٩٠، الفتاوى الهندية ١/ ٧٣، حاشية ابن عابدين ١/ ٤٧٨. (٩) أرنبةُ الأنف: طرفُه. يُنظر: المخصص ١/ ١١٧، طلبة الطلبة ص ٢٧. (١٠) الحِجر بكسر الحاء وفتحها: ما بين يديك من ثوبك. يُنظر: لسان العرب ٤/ ١٦٧، القاموس المحيط ص ٣٧٢. (١١) للحث على الخشوع في الصلاة، ومعلومٌ أن هذا الحث يقتضي منع تكلف النظر إلى غير الموضع الذي يقع بصره عليه في هذه الأحوال من غير كلفة؛ فالقائم متى لم يتكلف النظر إلى غير الموضع الذي يقع بصره عليه، كان منتهى بصره إلى موضع سجوده، وفي ركوعه يقع بصره إلى قدميه، وفي سجوده إلى أنفه، وفي قعوده إلى حجره. يُنظر: شرح مختصر الطحاوي للجصاص ١/ ٦٤٨، تحفة الفقهاء ١/ ١٤١، بدائع الصنائع ١/ ٢١٥، البحر الرائق ١/ ٣٢١.