يُنظر: الأصل ١/ ١٧، بدائع الصنائع ١/ ٢١٥، الاختيار ١/ ٦٢، البحر الرائق ١/ ٣٢١، مراقي الفلاح ص ١٠٣. (٢) لأنه ليس من أفعال الصلاة، ولهذا لو كان بغير عذرٍ وحصلت منه حروف تفسد صلاته. يُنظر: تبيين الحقائق ١/ ١٠٨، درر الحكام ١/ ٨٠، البحر الرائق ١/ ٣٢١، مجمع الأنهر ١/ ٩١. (٣) لأنه قد خرج من الصلاة وينوي إزالة الأذى عن نفسه. يُنظر: المحيط البرهاني ١/ ٣٥٢، درر الحكام ١/ ١٠٩، البحر الرائق ٢/ ٢٠، حاشية الطحطاوي على المراقي ص ٣٤٦. (٤) يُنظر: الصفحة رقم ٣٦١ من هذا البحث. (٥) يُنظر: نخب الأفكار ٣/ ٦٠٣، عمدة الرعاية ٢/ ٢٧٦. (٦) أربع قبل الظهر بتسليمة وركعتان قبل الصبح، وبعد الظهر والمغرب والعشاء، ودليل ذلك ما روى مسلم في صحيحه، [كتاب صلاة المسافرين وقصرها، باب فضل السنن الراتبة قبل الفرائض .. ]، (١/ ٥٠٢:برقم ٧٢٨) عن أم حبيبة رضي الله عنها قالت سمعت رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، يقول: «من صلى اثنتي عشرة ركعة في يوم وليلة، بني له بهن بيت في الجنة». يُنظر: تحفة الفقهاء ١/ ١٩٥، بدائع الصنائع ١/ ٢٨٤، البناية ٢/ ٥٠٨، البحر الرائق ٢/ ٥١، مراقي الفلاح ص ١٤٥.