(٢) لسبْقهم. يُنظر: الفتاوى البزّازيّة ١/ ٥٠، الفتاوى الهندية ١/ ٨٤. (٣) يُنظر: الصفحة رقم ٥٠٤ من هذا البحث. (٤) لما روى أبو داود في سننه، [كتاب الصلاة، باب إمامة البر والفاجر]، (١/ ٤٤٣:برقم ٥٩٣) عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما، أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- كان يقول: "ثلاثة لا يقبل الله منهم صلاة: من تقدم قوماً وهم له كارهون ... "الحديث. ضعفه النووي، وابن كثير، وصححه الألباني. يُنظر في الحكم على الحديث: الخلاصة في أحاديث الأحكام ٢/ ٧٠٤، إرشاد الفقيه ١/ ١٧٤، صحيح أبي داود للألباني ١/ ٢٠٦. ويُنظر في فقه المسألة: المحيط البرهاني ١/ ٤٠٧، البحر الرائق ١/ ٣٦٩، النهر الفائق ١/ ٢٤٢، مراقي الفلاح ص ١١٥، حاشية ابن عابدين ١/ ٥٥٩. (٥) بل هو مكروهٌ في حقهم؛ لأن هذه الكراهة منهم له ناشئة عن الأخلاق الذميمة. يُنظر: البحر الرائق ١/ ٣٦٩، النهر الفائق ١/ ٢٤٢، مراقي الفلاح ص ١١٥، حاشية ابن عابدين ١/ ٥٥٩. (٦) لأن صلاته دليلٌ على أنه كان مسلماً، وأنه كذَب بقوله: "إنه كان مجوسياً"، وكان ذلك الكلام منه ردة فيجبر على الإسلام. يُنظر: فتاوى قاضيخان ١/ ٨٧، الاختيار ٤/ ١٥٠، الفتاوى الهندية ١/ ٨٧، حاشية ابن عابدين ١/ ٥٩٢ - ٤/ ٦٧. (٧) لأن خبره غير مقبول في الديانات لكفره بقوله: "كنت مجوسياً". يُنظر: البحر الرائق ١/ ٣٨٨، النهر الفائق ١/ ٢٥٥، حاشية الشّلبي على التبيين ١/ ١٤٤، الشُّرنبلاليّة ١/ ٨٩. (٨) تعزيراً له. يُنظر: فتاوى قاضيخان ١/ ٨٧، الاختيار ٤/ ١٥٠، الفتاوى الهندية ١/ ٨٧، حاشية ابن عابدين ١/ ٥٩٢ - ٤/ ٦٧.