يُنظر: المحيط البرهاني ١/ ٤١٥، الجوهرة النيرة ١/ ٦٢، البناية ٢/ ٣٥٤، البحر الرائق ١/ ٣٨٤. (٢) البنجرة: كلمة فارسية بمعن فوّهة المدفع أو النافذة. يُنظر: تهذيب اللغة ٧/ ٢٤٩، معجم متن اللغة ١/ ٣٤٨. (٣) وهذا القول هو قول الحلواني وهو المصححّ في المحيط البرهاني، والمراقي، والدر المختار، ونقله ابن عابدين عن المرغيناني صاحب الهداية. يُنظر: المحيط البرهاني ١/ ٤١٥، مراقي الفلاح ص ١١١، الدر المختار ص ٨٠، حاشية ابن عابدين ١/ ٥٨٦. (٤) اعتباراً بالاشتباه، ولأن سطح المسجد ومئذنته تبع للمسجد، وحكم التبع حكم الأصل فكأنه في جوف المسجد. يُنظر: المحيط البرهاني ١/ ٤١٨، البناية ٢/ ٣٥٤، فتح القدير ١/ ١٤٥، درر الحكام ١/ ٩٢، (٥) لأن بين المسجد وبين سطح داره كثير التخلل فصار المكان مختلفاً، وهذا القول هو المختار في الخانية والدرر والبحر، وأطال ابن عابدين في تقريره والانتصار له. يُنظر: فتح القدير ١/ ١٤٥، درر الحكام ١/ ٩٢، البحر الرائق ١/ ٣٨٥، الشُّرنبلاليّة ١/ ٩٢، حاشية ابن عابدين ١/ ٥٨٦.