يُنظر: المحيط البرهاني ٢/ ٢١١، العناية ١/ ٥١٣، البناية ٢/ ٦٢٤، فتح القدير ١/ ٥١٣، حاشية ابن عابدين ٢/ ٨٨. (٢) الخلاصة في الفتاوى ١/ ١٥٣. (٣) يُنظر: الصفحة رقم ٤٢٦ من هذا البحث. (٤) يُنظر: الصفحة رقم ٤٢٦ من هذا البحث. (٥) فتاوى قاضيخان ١/ ٩٠. (٦) يُنظر: البناية ٢/ ٣٣٢، البحر الرائق ١/ ٣٦٩، النهر الفائق ١/ ٢٤٠، مراقي الفلاح ص ١١٤، حاشية ابن عابدين ١/ ٥٥٩. (٧) يُنظر: الصفحة رقم ٥٠٨ من هذا البحث. (٨) لأن الجماعة مأخوذة من الاجتماع، وأقل ما يتحقق به الاجتماع اثنان، ولو صبياً يعقل؛ لأن النبي -صلى الله عليه وسلم- سمى الاثنين مطلقا جماعة، ولحصول معنى الاجتماع بانضمام كل واحد من هؤلاء إلى الإمام. يُنظر: بدائع الصنائع ١/ ١٥٦، المحيط البرهاني ١/ ٤٢٩، الجوهرة النيرة ١/ ٥٩، حاشية الشّلبي على التبيين ١/ ١٣٢.