يُنظر: التجريد ٢/ ٨١٧، تبيين الحقائق ١/ ١٧٢، البناية ٢/ ٥١٣، فتح القدير ١/ ٤٤٣، البحر الرائق ٢/ ٥٨،. (٢) لأن النبي -صلى الله عليه وسلم- لم يزد على ذلك. يُنظر: تبيين الحقائق ١/ ١٧٢، البناية ٢/ ٥١٣، البحر الرائق ٢/ ٥٨، مراقي الفلاح ص ٢٩٨. (٣) يعني أن الأفضل أن يصليها أربعاً بتسليمة واحدة، لما روى البخاري في صحيحه، [كتاب صلاة التراويح، باب فضل من قام رمضان]، (٣/ ٤٥:برقم ٢٠١٣) عن أبي سلمة بن عبد الرحمن، أنه سأل عائشة رضي الله عنها، كيف كانت صلاة رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في رمضان؟ فقالت: «ما كان يزيد في رمضان ولا في غيره على إحدى عشرة ركعة، يصلي أربعا، فلا تسل عن حسنهن وطولهن، ثم يصلي أربعا، فلا تسل عن حسنهن وطولهن، ثم يصلي ثلاثا». يُنظر: الأصل ١/ ١٣٣، التجريد ٢/ ٨١٧، تبيين الحقائق ١/ ١٧٢، البناية ٢/ ٥١٣، فتح القدير ١/ ٤٤٣. (٤) لأن النبي -صلى الله عليه وسلم- لم يزد على ذلك. يُنظر: شرح مختصر الطحاوي للجصاص ٢/ ١٣٨، تبيين الحقائق ١/ ١٧٢، البحر الرائق ٢/ ٥٨، مراقي الفلاح ص ٢٩٨. (٥) لأنه لا يخرج عن العهدة بما هو مخفّف. يُنظر: الهداية ١/ ٦٧، تبيين الحقائق ١/ ١٧٢، العناية ١/ ٤٥٠، درر الحكام ١/ ١١٥، البحر الرائق ٢/ ٥٨. (٦) لأنه شدّد المخفّفة فيكون أشقّ، فكان أفضل. يُنظر: بدائع الصنائع ١/ ٢٩٥، العناية ١/ ٤٥٠، درر الحكام ١/ ١١٥، البحر الرائق ٢/ ٥٨.