(٢) يُنظر: المحيط البرهاني ١/ ٤٥٧، فتح القدير ١/ ٤٦٨، البحر الرائق ٢/ ٧٤. (٣) قال ابن مازه في المحيط البرهاني ١/ ٤٥٧: " وأهل كل بلدة بالخيار يسبحون أو يهللون أو ينتظرون سكوتاً، وهل يصلون؟ اختلف المشايخ، ومنهم من كره ذلك فكان أبو القاسم الصفار، وإبراهيم بن يوسف، وخلف وشداد رحمهم الله لا يكرهون ذلك، وكان إبراهيم بن يوسف يقولون: ذلك حسن جميل". (٤) فتاوى قاضيخان ١/ ٢٠٥. (٥) الفتاوى الظهيرية (٤٨/ب). (٦) فتاوى قاضيخان ١/ ٢٠٥. (٧) يُنظر: بدائع الصنائع ١/ ٤٣٨، المحيط البرهاني ١/ ٤٦٨، درر الحكام ١/ ١٢٠، البحر الرائق ١/ ٣٦٦. (٨) الخلاصة في الفتاوى ١/ ٦٤. (٩) لأنها سنة تتبع العشاء فكان وقتها قبل الوتر، وهذا القول نسبه المرغيناني في الهداية إلى عامة المشايخ، لكن ذكر العيني أن المراد مشايخ بخارى خاصة. يُنظر: الهداية ١/ ٧٠، المحيط البرهاني ١/ ٤٥٨، تبيين الحقائق ١/ ١٧٨، البناية ٢/ ٥٥٥، فتح القدير ١/ ٤٦٩. (١٠) الخلاصة في الفتاوى ١/ ٦٤.