يُنظر: بدائع الصنائع ١/ ١٤٦، حَلْبة المُجلّي ٢/ ٤٢٥، الفتاوى الهندية ١/ ١٠٣، حاشية ابن عابدين ١/ ٦٢٧. (٢) لأنّه عملٌ قليل، ومثلُه لا يُفسد. يُنظر: الفتاوى التاتارخانية ١/ ٣٧٠، البحر الرائق ٢/ ١٤، حاشية ابن عابدين ١/ ٦٢٨. (٣) لأن ما حدث منه ترك للخشوع، وهو لا يخل بالصحة بل بالكمال. يُنظر: المحيط البرهاني ١/ ٤٠٠، الفتاوى التاتارخانية ١/ ٣٧٠، البحر الرائق ٢/ ١٥، الفتاوى الهندية ١/ ١٠٠. (٤) علله ابن عابدين بكونه عملاً كثيرا، وعلله الرافعي باختلاف المكان، والذي في الدر المختار: "أو جذبته الدابة خطوات"، قال ابن عابدين شارحاً: "أي ومشى بسبب الدفع أو الجذب ثلاث خطوات متواليات". يُنظر: البحر الرائق ٢/ ١٤، الدر المختار ص ٨٦، حاشية ابن عابدين ١/ ٦٢٨، تقريرات الرافعي على رد المحتار ١/ ١١٣. (٥) يعني ولم يعدها، فإن أعادها لم تفسد، ويُنظر: الصفحة رقم ٤٥٤ من هذا البحث. (٦) فتاوى قاضيخان ١/ ١٢٢. (٧) لأن الرفع والوضع حصل منه بالاختيار في الصورة الثانية، بخلاف الأولى. (٨) لأن الركن لا يتأدى على مكان نجس، فكأنه لم يؤده أصلاٍ، فإذا أداه بعدُ على مكان طاهر صح. يُنظر: المبسوط ١/ ٢٠٤، البناية ١/ ٧٠٠، فتح القدير ١/ ١٩٢، حاشية ابن عابدين ١/ ٥٠١.