(٢) أراد الرَّمَص، وهو قذى تلفظه العين فيجتمع في الماق. يُنظر: العين ٧/ ١٢٢، النهاية في غريب الحديث والأثر ٢/ ٢٦٣، لسان العرب ٧/ ٤٣، القاموس (فارسي - عربي) لشاكر كسرائي ص ٢١١. (٣) غسل ما تحت الرمص مقيد بما إن بقي خارجاً عند تغميض العين، وإلا فلا. يُنظر: المحيط البرهاني ١/ ٣٣، البحر الرائق ١/ ١٢، الشُّرنبلاليّة ١/ ٧، حاشية ابن عابدين ١/ ٩٧. (٤) والمراد ما ينكتم عادة لا عند انضمامها بشدة وتكلف؛ لأن ما ينكتم خارج عن المواجهة، فليس إذن من الوجه. يُنظر: المحيط البرهاني ١/ ٣٣، فتح القدير ١/ ١٦، البحر الرائق ١/ ١٢، الفتاوى الهندية ١/ ٤. (٥) الخلاصة في الفتاوى ١/ ٢١. (٦) يُنظر: طلبة الطلبة ص ٣، المغرب ص ٣٠٨. (٧) يُنظر: شرح مختصر الطحاوي للجصاص ١/ ٣١٩، المبسوط ١/ ٦، بدائع الصنائع ١/ ٤، البناية شرح الهداية ١/ ١٤٩. (٨) الذَّقَن: مجتمع اللَّحيين ومَنبِت اللحية. يُنظر: العين ٥/ ١٣٣، تهذيب اللغة ٩/ ٧٤، لسان العرب ١٣/ ١٧٢. (٩) لحصول المواجهة به بخلاف ما لو نبت الشّعر. يُنظر::بدائع الصنائع ١/ ٣، الهداية ١/ ١٥، المحيط البرهاني ١/ ٣٣، درر الحكام ١/ ٨. (١٠) لأنّه ليس من الوجه.