(٢) سورة البقرة، من الآية ١٧١.(٣) علله النسفي جوازه ببقاء النظم وعموم البلوى، وذكر أن الخلاف فيه كالخلاف في تخفيف المشدد وعكسه.يُنظر: المحيط البرهاني ١/ ٣٣١، زلة القارئ ص ٤٠٥، الفتاوى الهندية ١/ ٨١، الزيادة والإحسان في علوم القرآن ... ٤/ ٣٢٠.(٤) كما لو قرأ "الحمد لله رب العالمين" وأشبع الحركات حتى أتى بواوٍ بعد الدال، وبياء بعد اللام والهاء، ووجه إفسادها احتماله، فرجح احتياطاً كما في الفتاوى الهندية.يُنظر: المحيط البرهاني ١/ ٣٣٥، فتح القدير ١/ ٣٢٤، الفتاوى الهندية ١/ ٨٢، حاشية ابن عابدين ١/ ٦٣٠.(٥) يُنظر: الاختيار ٤/ ١٧٩، تبيين الحقائق ١/ ٩١، الشُّرنبلاليّة ١/ ٥٥، مجمع الأنهر ٢/ ٥٥١، الفتاوى الهندية ١/ ٨١.(٦) فتاوى قاضيخان ١/ ١٣٣.(٧) علله في الظهيرية (٢٤/أ) بقوله: "لأن السّالح من يكون منه السلح، وهو خرء الغراب على ما قيل".(٨) علله في السراجية بأنّ السالحين يصلح جمعاً للسالح، وهو حامل السلاح.يُنظر: الفتاوى السّراجيّة ص ١٢٣، المحيط البرهاني ١/ ٣١٩، الفتاوى التاتارخانية ١/ ٢٩٥، حَلْبة المُجلّي ٢/ ٤٩٠.(٩) الفتاوى الظهيرية (٢٤/أ).(١٠) لقرب مخرج الحاء من الهاء، والظاء من الضاد.يُنظر: المحيط البرهاني ١/ ٣١٩، عمدة القاري ١٩/ ١٠٠، الفتاوى التاتارخانية ١/ ٢٩٤، حَلْبة المُجلّي ٢/ ٤٩٠.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute