يُنظر: الفتاوى التاتارخانية ١/ ٥٧، البحر الرائق ١/ ١٧، مجمع الأنهر ١/ ٢٦، مراقي الفلاح ص ٣٦. (٢) لأنها نجاسة معنوية، ولأن الوضوء يكفر الذنوب، كذا في حاشية ابن عابدين، ولا يخفى أن الغيبة من الكبائر، ويتعلق بها حقُّ آدمي. يُنظر: الفتاوى التاتارخانية ١/ ٥٧، البحر الرائق ١/ ١٧، النهر الفائق ١/ ٣٥، حاشية ابن عابدين ١/ ٨٩. (٣) قيّده الشُّرُنبُلالي وغيره بالشعر القبيح، واستدلّ له بأن الوضوء يكفر صغائر الذنوب. يُنظر: الفتاوى التاتارخانية ١/ ٥٧، البحر الرائق ١/ ١٧، النهر الفائق ١/ ٣٥، مراقي الفلاح ص ١٩. (٤) لما روى أبو داود في سننه، [كتاب الطهارة، باب الرجل يحدث الوضوء من غير حدث]، (١/ ١٦: برقم ٦٢)، من حديث ابن عمر مرفوعاً: "من توضأ على طهر كُتب له عشر حسنات". ضعفه الترمذي، والنووي، وابن حجر. يُنظر في الحكم على الحديث: البدر المنير ٢/ ٥٨٦، التلخيص الحبير ١/ ٣٨٤. ويُنظر في فقه المسألة: غنية المتملي ص ١٥، البحر الرائق ١/ ١٧، النهر الفائق ١/ ٣٥، الشُّرنبلاليّة ١/ ١٢. (٥) خروجاً من خلاف من أوجبه. يُنظر: تبيين الحقائق ١/ ٣، البحر الرائق ١/ ١٧، النهر الفائق ١/ ٣٥، حاشية الطحطاوي على المراقي ص ٨٤. (٦) فتاوى قاضيخان ١/ ٣٦. (٧) لما روى البخاري في صحيحه، [كتاب الوضوء، باب الوضوء ثلاثاً ثلاثاً]، (١/ ٤٣:برقم ١٥٩) من حديث حمران مولى عثمان أخبره أنه، رأى عثمان بن عفان دعا بإناء، فأفرغ على كفيه ثلاث مرار، فغسلهما، ثم أدخل يمينه في الإناء، فمضمض، واستنشق، ثم غسل وجهه ثلاثا، ويديه إلى المرفقين ثلاث مرار، ثم مسح برأسه، ثم غسل رجليه ثلاث مرار إلى الكعبين، .. الحديث يُنظر: الأصل ١/ ٦، المبسوط ١/ ٦، الاختيار ١/ ١٢، العناية ١/ ٣١.