يُنظر: العناية ١/ ٥١٠، الجوهرة النيرة ١/ ٧٨، البناية ٢/ ٦٢٢، البحر الرائق ٢/ ١١٢، النافع الكبير ص ١٠٤. (٢) فتاوى قاضيخان ١/ ١١٨. (٣) لأن التحريمة واحدةٌ فبتكرر السهو فيها لا يتكرر السجود. يُنظر: المبسوط ١/ ٢٢٥، بدائع الصنائع ١/ ١٧٦، البحر الرائق ٢/ ١٠٨، مجمع الأنهر ١/ ١٥٠، (٤) وفي القياس لا يسجد؛ لأن وجوب هذه السجدة عليه في حالة الاقتداء وقد صار منفردا فيما يقضي، ووجه الاستحسان في ذلك أنه يبني ما يقضي على تلك التحريمة وهو بعد القضاء منفرد في الأفعال مقتد في التحريمة، حتى لا يصح اقتداء الغير به فلهذا يسجد لذلك السهو. يُنظر: المبسوط ١/ ٢٢٥، تحفة الفقهاء ١/ ٢١٦، بدائع الصنائع ١/ ١٧٦، المحيط البرهاني ٢/ ٢٠٧، البحر الرائق ٢/ ١٠٨. (٥) لأنّه في الإتمام غير مقتد، فيلزمه السجود لسهوه. يُنظر: المبسوط ١/ ٢٢٩، بدائع الصنائع ١/ ١٧٥، البحر الرائق ٢/ ١٠٨، مجمع الأنهر ١/ ١٥٠، حاشية ابن عابدين ١/ ٥٦٩. (٦) لسهوه وسهو الأول، كما لو كان الأول سها مرتين؛ لأن الثاني قائم مقامه. يُنظر: الأصل ١/ ٢٠٣، المبسوط ١/ ٢٢٥، المحيط البرهاني ١/ ٥٢١ - ٢/ ٢٠٧، البحر الرائق ٢/ ٢٠٧، الفتاوى الهندية ١/ ١٣٠. (٧) الفتاوى الظهيرية (٣٩/أ).