(٢) الفتاوى الكبرى للصدر الشهيد، (٢٥/ب). (٣) سورة السجدة، من الآية (١٦). (٤) يُنظر: الفتاوى الوَلْوَالجية ١/ ١٣٦، المحيط البرهاني ١/ ٥٠٢، الفتاوى التاتارخانية ١/ ٤٥١، البحر الرائق ٢/ ١٠٢. (٥) فتاوى قاضيخان ١/ ١١٦. (٦) لأن سجود السهو إنما أخر عن محل النقصان إلى آخر الصلاة لئلا يحتاج إلى تكراره لو وقع السهو بعد ذلك، وإلا لم يكن للتأخير معنى. يُنظر: المبسوط ١/ ٢٢٤، بدائع الصنائع ١/ ١٦٧، الاختيار ١/ ٧٣، الفتاوى الهندية ١/ ١٣٠. (٧) لأنه لو سجد يصير مخالفا لإمامه، وما التزم الأداء إلا متابعاً. يُنظر: الهداية ١/ ٧٥، الاختيار ١/ ٧٣، العناية ١/ ٥٠٦، الجوهرة النيرة ١/ ٧٧، البناية ٢/ ٦١٧. (٨) لأنه لو سجد وحده كان مخالفاً لإمامه، ولو تابعه الإمام ينقلب الأصل تبعاً. يُنظر: الهداية ١/ ٧٥، الاختيار ١/ ٧٣، العناية ١/ ٥٠٦، البناية ٢/ ٦١٧، فتح القدير ١/ ٥٠٦. (٩) لأنه مؤتم كأنه خلف الإمام، بخلاف المسبوق. يُنظر: المبسوط ١/ ٢٢٩، بدائع الصنائع ١/ ٢٤٧، الاختيار ١/ ٧٣، تبيين الحقائق ١/ ١٣٨، درر الحكام ١/ ٩٣. (١٠) معنى قوله: "إن كان ذلك أولَ ما سها في عمره" أي لم يصر عادة له، لا أنّه لم يسه في عمره قط، كما في بدائع الصنائع ١/ ١٦٥. (١١) ليؤدي الفرض بيقين. يُنظر: الأصل ١/ ١٩٣، المبسوط ١/ ٢١٩، بدائع الصنائع ١/ ١٦٥، المحيط البرهاني ١/ ٥٢٣، الاختيار ١/ ٧٤.