يُنظر: الهداية ١/ ٧٩، تبيين الحقائق ١/ ٢٠٧، العناية ٢/ ١٧، البناية ٢/ ٦٦٨، فتح القدير ٢/ ١٧. (٢) يُنظر: الهداية ١/ ٧٩، تبيين الحقائق ١/ ٢٠٧، العناية ٢/ ١٧، البناية ٢/ ٦٦٨، حاشية ابن عابدين ٢/ ١١٠. (٣) شرح مختصر الطحاوي للأسبيجابي ص ٥١٠، (تحقيق: محمد الغازي). (٤) لاتحاد المجلس والآية، وهو كما لو سجد لها ثم اشتغل بالتسبيح والتهليل ثم تلاها مرة ثانية لم يجب عليه أن يسجد. يُنظر: بدائع الصنائع ١/ ١٨١، الجوهرة النيرة ١/ ٨٣، البناية ٢/ ٦٧٢، البحر الرائق ٢/ ١٣٧، النهر الفائق ١/ ٣٤٣. (٥) لما تقدم أن الموجب للسجدة تلاوة أكثر الآية مع حرف السجدة. يُنظر: البحر الرائق ٢/ ١٣٨، الفتاوى الهندية ١/ ١٣٢، حاشية الطحطاوي على المراقي ص ٤٨١، حاشية ابن عابدين ١/ ١١٨. (٦) يُنظر: الصفحة رقم ٦٦٩ من هذا البحث. (٧) فتاوى قاضيخان ١/ ١٤٤. (٨) لأن الحيض ينافي وجوبها ابتداء فكذا بقاؤه. يُنظر: المحيط البرهاني ٢/ ٧، الجوهرة النيرة ١/ ٨٣، البحر الرائق ٢/ ١٣٢، النهر الفائق ١/ ٣٣٨، حاشية ابن عابدين ٢/ ١٠٩. (٩) يعني الكلمة التي فيها مادة السجود، كما في حاشية ابن عابدين ٢/ ١٠٣. (١٠) الموجب لسجود التلاوة عند أكثر الحنفية وهو تلاوة الآية أو أكثرها مع الكلمة التي فيها مادة السجود؛ ولذا فإن المؤلف فرّع على هذا الأصل المسائل الأربع تباعاً. يُنظر: المحيط البرهاني ٢/ ٧، تبيين الحقائق ١/ ٢٠٨، الجوهرة النيرة ١/ ٨٣، البحر الرائق ٢/ ١٣٨.