(٢) الفتاوى الكبرى للصدر الشهيد، (١٤/ب). (٣) ساقطة من (ب) و (ج). (٤) لما روى أبو داود في سننه، [كتاب الصلاة، باب السجود في {ص}]، (٢/ ٥٥٣:برقم ١٤١٠) عن أبي سعيد الخدري أنه قال: قرأ رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وهو على المنبر {ص}، فلما بلغ السّجدة، نزل فسجد وسجد الناس معه ... " الحديث. صححه الحاكم، والبيهقي، والنووي. يُنظر في الحكم على الحديث: خلاصة الأحكام ٢/ ٦٢١، نصب الراية ٢/ ١٨١، تحفة المحتاج لابن الملقن ١/ ٣٨٥. ويُنظر في فقه المسألة: الحجة على أهل المدينة ١/ ١١٠، المبسوط ٢/ ٤، بدائع الصنائع ١/ ١٩٣، حاشية ابن عابدين ٢/ ١٢٠. (٥) يُنظر: الفتاوى السّراجيّة ص ٩٤، المحيط البرهاني ٢/ ٢٠، الفتاوى التاتارخانية ١/ ٤٩٤، البحر الرائق ٢/ ١٣٠. (٦) في (ج): سجدة. (٧) لأنها وجبت على الإمام بالتلاوة وهي صلاتية، والمقتدي تبع للإمام في أعمال الصلاة فيجب عليه ما هو واجب على الإمام. يُنظر: الأصل ١/ ٣٢٣، المبسوط ٢/ ١٣٣، بدائع الصنائع ١/ ١٩٢، المحيط البرهاني ٢/ ٢١، جامع المضمرات ٢/ ٦٣. (٨) شرح مختصر الطحاوي للأسبيجابي ص ٥١٢، (تحقيق: محمد الغازي). (٩) وهي: {إِنَّ الَّذِينَ عِنْدَ رَبِّكَ لَا يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِهِ وَيُسَبِّحُونَهُ وَلَهُ يَسْجُدُونَ} [الأعراف: ٢٠٦]. (١٠) وهي: {وَلِلَّهِ يَسْجُدُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ طَوْعًا وَكَرْهًا وَظِلَالُهُمْ بِالْغُدُوِّ وَالْآصَالِ (١٥)} [الرعد: ١٥]. (١١) وهي: {وَلِلَّهِ يَسْجُدُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مِنْ دَابَّةٍ وَالْمَلَائِكَةُ وَهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ (٤٩) يَخَافُونَ رَبَّهُمْ مِنْ فَوْقِهِمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ (٥٠)} [النحل: ٤٩،٥٠]. (١٢) وهي: {وَيَزِيدُهُمْ خُشُوعًا (١٠٩) قُلِ} [الإسراء: ١٠٩].