والحديث سكت عنه، وصححه الألباني في صحيح سنن أبي داود ٥/ ١٣٨. (٢) الفتاوى الكبرى للصدر الشهيد، (٩/ب). (٣) لأنّه جاء في ختم القرآن ما لم يجيء في غيره. يُنظر: الفتاوى الوَلْوَالجية ١/ ٧٤، الذخيرة البرهانيّة ١/ ٤٩٣، الفتاوى التاتارخانية ١/ ٣١٢، فتح القدير ١/ ٣٤٢. (٤) الخلاصة في الفتاوى ١/ ١٠٣. (٥) لأنه قرأ في موضع يشتغل الناس بأعمالهم، ولأنه يكون سبباً لإعراضهم عن استماع القرآن. يُنظر: فتح القدير ١/ ٣٤٢، البحر الرائق ١/ ٣٦٤، حاشية الشّلبي على التبيين ١/ ١٣٢، حاشية ابن عابدين ١/ ٥٤٦. (٦) فتاوى قاضيخان ١/ ١٤٦. (٧) يُنظر: الفتاوى الوَلْوَالجية ١/ ٧٤، الذخيرة البرهانيّة ١/ ٤٨٩، الفتاوى التاتارخانية ١/ ٣١٢، حاشية ابن عابدين ١/ ٤٠٦. (٨) أخرجه البخاري في صحيحه، [أبواب العمل في الصلاة، باب التصفيق للنساء]، (٢/ ٦٣:برقم ١٢٠٣). (٩) الفتاوى الكبرى للصدر الشهيد، (١٦/أ). (١٠) ساقطة من (ج). (١١) لجبر ما حصل من نقصٍ في القراءة. يُنظر: الفتاوى الوَلْوَالجية ١/ ٧٥، الفتاوى التاتارخانية ١/ ٣١٣، جامع المضمرات ٢/ ٢٢٢، الفتاوى الهندية ٥/ ٣١٧.