يُنظر: الفتاوى التاتارخانية ١/ ١٨٠، فتح القدير ١/ ٢١١، حاشية ابن عابدين ١/ ٣٥٠. (٢) الفتاوى الكبرى للصدر الشهيد، (٩/أ). (٣) الفضيلة بمعنى الأدب والمستحب، وهو: ما فعله النبي -صلى الله عليه وسلم- مرة، أو مرتين، ولم يواظب عليه. يُنظر: بدائع الصنائع ١/ ٢٤، الدر المختار ص ٢٢. (٤) السبوغ في اللغة: الشمول والكمال. يُنظر: مفاتيح العلوم ص ١١٣، لسان العرب ٨/ ٣٣٤. (٥) يعني أن المقصود: بلُّ المحلّ بالماء سال أو لم يسل. يُنظر: بدائع الصنائع ١/ ٣، البحر الرائق ١/ ١٤، حاشية ابن عابدين ١/ ٩٦. (٦) هو أبو سعيد، خلف بن أيوب العامري، البلخي، الإمام، المحدث، الفقيه، الحنفي، الزاهد، عالم أهل بلخ. تفقه على القاضي أبي يوسف، وسمع من ابن أبي ليلى، ومعمر بن راشد، وطائفة، حدّث عنه الإمام أحمد، وروى له الترمذي حديثاً واحداً. توفي سنة ٢١٥ هـ. يُنظر: سير أعلام النبلاء ٩/ ٥٤١، الجواهر المضية ص ٢٣١. (٧) وهذا قول أبي حنيفة ومحمّد، فلو استعمله استعمال الدّهن لم يجز في ظاهر الرواية، كذا في البحر الرائق ١/ ١١. (٨) لأن بعض العضو والحال هذه مُسح ولم يُغسل. يُنظر: بدائع الصنائع ١/ ٣، البناية ١/ ١٤٨، جامع المضمرات للكادوري ١/ ١١٥، البحر الرائق ١/ ١١.