يُنظر: المبسوط ٢/ ٧٥، تحفة الفقهاء ١/ ١٨٣، المحيط البرهاني ٢/ ١٣٦، البناية ٣/ ١٤٥. (٢) شرح مختصر الطحاوي للأسبيجابي ص ٦٥٢، (تحقيق: محمد الغازي). (٣) لأن المسنون استيعاب الوقت بالصلاة والدعاء، دون التعيين والقدْر. يُنظر: الهداية ١/ ٨٧، العناية ٢/ ٨٨، البناية ٣/ ١٤٤، النهر الفائق ١/ ٣٧٤، مجمع الأنهر ١/ ١٣٨. (٤) ساقطة من (ج). (٥) لأن السنة في الاجتماع هذا كما كان يفعله النبي -صلى الله عليه وسلم- عند الموعظة وذكر الأحكام، أو لأن فيه مزيد الاستحضار والابتهال للقوم إذا رأوه داعيا رافعا كيفيه مبتهلا. يُنظر: المحيط البرهاني ٢/ ١٣٦، تبيين الحقائق ١/ ٢٣٠، الجوهرة النيرة ١/ ٩٦، حاشية الطحطاوي على المراقي ص ٥٤٦. (٦) لأن خطبته تطول فيستعين بالاعتماد على عصا، كما في المحيط البرهاني. يُنظر: المحيط البرهاني ٢/ ١٣٦، البحر الرائق ٢/ ١٨١، مجمع الأنهر ١/ ١٣٨، حاشية ابن عابدين ٢/ ١٨٣. (٧) لأن الصلاة بجماعة في خسوف القمر لم تنقل عن النبي -صلى الله عليه وسلم- مع أن خسوفه كان أكثر من كسوف الشمس؛ ولأن اجتماع الناس في الليل متعسر. يُنظر: شرح مختصر الطحاوي للجصاص ٢/ ١٨١، بدائع الصنائع ١/ ١٨٢، الهداية ١/ ٨٧، المحيط البرهاني ٢/ ١٣٧.