يُنظر: بدائع الصنائع ١/ ٣٠٩، المحيط البرهاني ٢/ ١٧٤، البناية ٣/ ٣٠٦، فتح القدير ٢/ ١١٣، حاشية ابن عابدين ٢/ ٢٠٥. (٢) لم أقف على وجهه، ولعله يرده على من تصدّق به أولاً؛ لأنه أحق به، وتكفينه لمحتاج آخر إن لم يعرف المتصدق، أو تعذر إرجاع ما تصدّق به إليه؛ لأنه في مثل ما بُذل له. يُنظر: المحيط البرهاني ٢/ ١٧٤، البحر الرائق ٢/ ١٩٢، الفتاوى الهندية ١/ ١٦١، حاشية ابن عابدين ٢/ ٢٠٦. (٣) ساقطة من (أ) و (ج). (٤) لأنه في الصورتين بقي على ملكه؛ إذ الميت لا يملك، بخلاف ما لو وهبه للورثة. يُنظر: الفتاوى الوَلْوَالجية ١/ ١٦٤، المحيط البرهاني ٢/ ١٧٤، فتح القدير ٢/ ١١٣، البحر الرائق ٢/ ١٩٢، النهر الفائق ١/ ٣٨٥. (٥) فتاوى قاضيخان ١/ ١٦٨. (٦) نقله العيني عن الحسن البصري، وعلله في المحيط البرهاني نقلاً عن واقعات الناطفي بأن الدفن نقل الميت من مكان إلى مكان، وهو مقيّدٌ بكون البر بعيداً، وخيف الضرر على الميت بتغيرٍ ونحوه.