يُنظر: المبسوط ١٠/ ١٦١، بدائع الصنائع ١/ ٣٠٥، الفتاوى الهندية ١/ ١٦٠، حاشية ابن عابدين ٢/ ٢٠١. (٢) كذا في سائر النّسخ، والذي في مصدر المؤلف: (يغسله). (٣) لأن نظر الجنس إلى الجنس أخف وإن لم يكن بينهما موافقة في الدين. يُنظر: المبسوط ١٠/ ١٦١، بدائع الصنائع ١/ ٣٠٥، الفتاوى الهندية ١/ ١٦٠، حاشية ابن عابدين ٢/ ٢٠١. (٤) لأن حكم العورة غير ثابت في حقها.
يُنظر: الأصل ٢/ ٢٤٣، المبسوط ١٠/ ١٦١، بدائع الصنائع ١/ ٣٠٥، حاشية ابن عابدين ٢/ ٢٠١. (٥) لأن المحرم في حكم النظر إلى العورة والأجنبية سواء، فكما لا تغسله الأجنبية فكذا ذوات محارمه، ولكن ييممنه غير أن الميمّمة إذا كانت ذات رحم محرم منه تيممه بغير خرقة، وإن لم تكن ذات رحم محرم منه تيممه بخرقة تلفها على كفها؛ لأنه لم يكن لها أن تمسه في حياته فكذا بعد وفاته. يُنظر: المبسوط ١٠/ ١٦١، بدائع الصنائع ١/ ٣٠٥، الفتاوى الهندية ١/ ١٦٠، حاشية ابن عابدين ٢/ ٢٠١. (٦) شرح مختصر الطحاوي للأسبيجابي ص ٦٨١، (تحقيق: محمد الغازي). (٧) لما روى أبو داود الطيالسي في مسنده، (١/ ٢٦٠:برقم ٣٣٠) عن عبد الله بن مسعود، قال: «إذا اتبع أحدكم الجنازة فليأخذ بجوانب السرير الأربع ثم ليتطوع بعد أو ليذر فإنه من السنة». ضعفه النووي، وابن التركماني، وابن الملقن. يُنظر: خلاصة الأحكام ٢/ ٩٩٥، الجوهر النقي ٤/ ١٩، البدر المنير ٥/ ٢٢٣. يُنظر: الأصل ١/ ٣٤٤، المبسوط ٢/ ٥٦، تحفة الفقهاء ١/ ٢٤٤، بدائع الصنائع ١/ ٣٠٩، العناية ٢/ ١٣٣. (٨) لأنّ فيه شبهاً بحمل الأمتعة. يُنظر: شرح مختصر الطحاوي للجصاص ٨/ ٥٢٦، تحفة الفقهاء ١/ ٢٤٤، الفتاوى الهندية ١/ ١٦٢.