يُنظر: الاختيار ١/ ٩٧، مراقي الفلاح ص ٢٢٥، مجمع الأنهر ١/ ١٨٧، حاشية ابن عابدين ٢/ ٢٤٥. (٢) لما روى مسلم في صحيحه، [كتاب الجنائز، باب النهي عن الجلوس على القبر والصلاة عليه]، (٢/ ٦٦٧:برقم ٩٩٧) عن أبي هريرة رضي الله عنه، قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: «لأن يجلس أحدكم على جمرة فتحرق ثيابه، فتخلص إلى جلده، خير له من أن يجلس على قبر».
يُنظر: تبيين الحقائق ١/ ٢٤٦، منحة السلوك ص ٤٨٨، فتح القدير ١٠/ ١٩، مراقي الفلاح ص ٢٢٩. (٣) لما روى البخاري في صحيحه، [كتاب الصلاة، باب الصلاة في البيعة]، (١/ ٩٥:برقم ٤٣٥) عائشة، وعبد الله بن عباس، قالا: لما نزل برسول الله -صلى الله عليه وسلم- طفق يطرح خميصة له على وجهه، فإذا اغتم بها كشفها عن وجهه، فقال وهو كذلك: «لعنة الله على اليهود والنصارى، اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد» يحذر ما صنعوا. يُنظر: المبسوط ١/ ٢٠٦، تحفة الفقاء ١/ ٢٥٧، بدائع الصنائع ١/ ١١٥، حاشية الطحطاوي على المراقي ص ٣٥٦. (٤) لما روى مسلم في صحيحه، [كتاب الجنائز، باب استئذان النبي صلى الله عليه وسلم ربه عز وجل في زيارة قبر أمه]، (٢/ ٦٧٢:برقم ٩٧٧) عن ابن بريدة، عن أبيه، قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: «نهيتكم عن زيارة القبور فزوروها، ... » الحديث. يُنظر: بدائع الصنائع ١/ ٣٢٠، منحة السلوك ص ٤٨٨، البحر الرائق ٢/ ٢١٠، حاشية ابن عابدين ٢/ ٢٤٢. (٥) لما روى البخاري في صحيحه، [كتاب الجنائز، باب باب قول الرجل للمرأة عند القبر: اصبري]، (٢/ ٧٣:برقم ١٢٥٢) عن أنس بن مالك رضي الله عنه، قال: مر النبي -صلى الله عليه وسلم- بامرأة عند قبر وهي تبكي، فقال: «اتقي الله واصبري». يُنظر: شرح مختصر الطحاوي للجصاص ٢/ ٢٢٥، تبيين الحقائق ١/ ٢٤٦، الجوهرة النيرة ١/ ١١٠، حاشية ابن عابدين ٢/ ٢٣. (٦) يُنظر: تبيين الحقائق ١/ ٢٤٦، الجوهرة النيرة ١/ ١١٠، البحر الرائق ٢/ ٢٠٧، حاشية ابن عابدين ٢/ ٢٤٠. (٧) شرح مختصر الطحاوي للأسبيجابي ص ٦٩٨، (تحقيق: محمد الغازي).