يُنظر: بدائع الصنائع ٢/ ٨٠، الهداية ١/ ١١٩، الاختيار ١/ ١٢٩، تبيين الحقائق ١/ ٣٢٠، النهر الفائق ٢/ ١٤. (٢) الخلاصة في الفتاوى ١/ ٢٤٩. (٣) يُنظر: فتح القدير ٢/ ٣٢٣، البحر الرائق ٢/ ٢٨٧، حاشية الشّلبي على التبيين ١/ ٣٢٠، حاشية ابن عابدين ٢/ ٣٨٥. (٤) يُنظر: الصفحة رقم ٩٧٣ من هذا البحث. (٥) يُنظر: الصفحة رقم ٩٧٢ من هذا البحث. (٦) الفتاوى الظهيرية (٦٣/أ). (٧) لحديث أبي هريرة رضي الله عنه مرفوعاً: «صوموا لرؤيته وأفطروا لرؤيته، فإن غبي عليكم فأكملوا عدة شعبان ثلاثين». يُنظر في تخريجه الصفحة رقم ٩٧١ من هذا البحث. قال ابن الهمام: "وجهه: عموم الخطاب في قوله "صوموا" معلقا بمطلق الرؤية في قوله لرؤيته، وبرؤية قوم يصدق اسم الرؤية فيثبت ما تعلق به من عموم الحكم، فيعم الوجوب". يُنظر: فتح القدير ٢/ ٣١٢، حاشية الشّلبي على التبيين ١/ ٣١٦، مراقي الفلاح ص ٢٤٣، حاشية ابن عابدين ٢/ ٣٩٣. (٨) الاختيار ١/ ١٢٩.