يُنظر: تبيين الحقائق ١/ ٣٢٦، البناية ٤/ ٥٢، فتح القدير ٢/ ٣٣٦، البحر الرائق ٢/ ٢٩٦، الفتاوى الهندية ١/ ٢٠٥. (٢) لأنه يقوم به صلاح البدن، وقيّده في الفتح بما إذا اعتاد أكله وحده، وما ذكره المؤلف من التصحيح مطلقاً هو تصحيح البزازية، وذكره العيني ولم ينسبه لأحد. يُنظر: المحيط البرهاني ٢/ ٣٨٨، تبيين الحقائق ١/ ٣٢٦، الفتاوى البزّازيّة ١/ ٩٠، البناية ٤/ ٥٢، فتح القدير ٢/ ٣٣٦. (٣) لحصول التغذي بهما، ولكونهما مما يؤكل على هذا النحو عادة. يُنظر: خزانة الأكمل ١/ ٣١٩، الفتاوى البزازية ١/ ٩٠، الفتاوى الهندية ١/ ٢٠٣. (٤) لأنه برجوعه رفض سفره، وكان مقيماً. يُنظر: المحيط البرهاني ٢/ ٣٩١، البحر الرائق ٢/ ٢٠٥، مراقي الفلاح ص ٢٥٣، حاشية ابن عابدين ٢/ ٤٣٢. (٥) لأن بإفطاره عمداً وجبت عليه الكفارة، ثم لم يظهر ما يرفعها. يُنظر: بدائع الصنائع ٢/ ١٠١، المحيط البرهاني ٢/ ٣٩٦، منحة السلوك ص ٢٦٣، الفتاوى الهندية ١/ ٢٠٦. (٦) الغِبُّ من الحمى: التي تأتي يوماً وتدع آخر. يُنظر: لسان العرب ١/ ٦٣٥، تاج العروس ٣/ ٤٥١. (٧) لكمال الجناية، وعدم ظهور ما يبيح الإفطار.
يُنظر: المحيط البرهاني ٢/ ٣٩٦، منحة السلوك ص ٢٦٣، البحر الرائق ٢/ ٢٩٨، حاشية ابن عابدين ٢/ ٤١٣.