(٢) نصرة مذاهب الزيدية لابن عباد: ص ١٢٩. ولعل القائل بوجوب عصمة الإمام من الزيدية هم السليمانية، انظر: أصول الدين للبغدادي: ص ٢٧٨. معالم أصول الدين للرازي: ص ١٣٦. (٣) الألفين للحلي: ص ٦٧. عقائد الإمامية لمظفر: ص ٥٤. الشافي في الإمامة للشريف المرتضى: ١/ ١٣٧ هامش (١). الملل والنحل للشهرستاني: ١/ ١٤٦. شرح العقائد النسفية للتفتازاني: ص ١٧٨ - ١٧٩. (٤) استدلوا بدليل اللُّطف على وجوب النبوة، وبنفس الدليل على وجوب الإمامة على الله تعالى. انظر: كشف المراد للحلي: ص ٣٢٥. أوائل المقالات للشيخ المفيد: ص ٦٤. (٥) ولكنهم - وبعد مرور ما يقرب من ثلاثين سنة على قيام الجمهورية الإسلامية في إيران - لا يختلفون عمن عداهم في نظام حكمهم، فهو نظام يختار الناس فيه قادتهم بالانتخاب، ولا تكاد تجد فرقاً بينهم وبين بقية النظم باستثناء ولاية الفقيه. (٦) المسلك في أصول الدين للحلي: ص ١٥٥. علل الشرائع للقمي: ١/ ١٢٣ باب العلة التى من أجلها أمر الله تعالى بطاعة الرسل والائمة صلوات الله عليهم رقم (١٠٢). الشافي في الإمامة للشريف المرتضى: ١/ ٣٦ الحاشية (٢) لعبد الزهراء الحسيني الخطيب. الكافي للكليني: ١/ ١٧٥ رقم (١). شرح أصول الكافي للمازندراني: ٥/ ١١١. الخلافة والملك: لعبد السلام ياسين (العصمة) من كتاب على الإنترنت.