(٢) بداية المجتهد لابن رشد: ١/ ٣٤٩. (٣) أحكام القرآن للجصَّاص: ١/ ١٥٨. وقارن بالمحصول: ٢/القسم الثاني ص ٤٧١، فقد عمَّم حكم الضرورة في كل ما حُرِّم بالنص، ثم أتبع ذلك بأن القياس على محال الضرورات ممكن لاتحاد العلة. (٤) درر الحكام في شرح مجلة الأحكام: المادة ٢١ - ٢٢. موسوعة الفقه الإسلامي في موقع وزارة الأوقاف المصرية: ٢٨/ ١٩٩. (٥) نظرية الضرورة الشرعية للدكتور وهبة الزحيلي: ص ٥٤. (٦) وممن أجاز شرب الخمر لضرورة العطش الحنفية (أحكام القرآن للجصَّاص: ١/ ١٥٧ - ١٥٨) والشافعية (الأم للشافعي: ٢/ ٢٧٦. أحكام القرآن للشافعي: ٢/ ٩١. المجموع للنووي: ٩/ ٥١ وهو على قولين من أربعة أقوال، وذكر الجصَّاص في أحكام القرآن قولَ الشافعي بعدم الجواز: ١/ ١٥٨) والمالكية على قول (الفواكه الدواني للنفراوي: ٢/ ٣٤٠. تفسير القرطبي: ٢/ ٢٢٨) والحنابلة على التحقيق (المغني لابن قدامة: ٩/ ١٣٧ - ١٣٨. مجموع فتاوى ابن تيمية: ١٤/ ٤٧١) والظاهرية {المحلى لابن حزم: ١١/ ٣٧٢ مسألة = = (٢٢٩٢)}، كما أجازوها جميعاً لغصَّة ونحوها. انظر: الموسوعة الفقهية: ٢٥/ ٩٩ مادة (السكر). وانظر: نظرية الضرورة لجميل مبارك: ص ١٤٨ وما بعدها.