(٢) سير أعلام النبلاء للذهبي: ٤/ ٢٢٩، ٢٣٠. تاريخ الإسلام للذهبي: ٥/ ٣٥. طبقات ابن سعد: ٤/ ١٧١، ٤/ ١٥٢، ٥/ ١٠٠. البدء والتاريخ للمقدسي: ٦/ ٢٠، ٢٦ - ٢٧. تاريخ اليعقوبي: ٢/ ٢٤٧. الإمامة والسياسة المنسوب للدينوري: ص ١٦٩. تاريخ خليفة بن خياط: ص ٢١٤. تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر: ٢٨/ ٢٠٣. صحيح البخاري: ٦/ ٢٦٥٤ كتاب الاعتصام بالكتاب والسنة، رقم (٦٨٤٤)، و: ٦/ ٢٦٣٤ كتاب الأحكام، باب كيف يبايع الإمام الناس رقم (٦٧٧٧) كلاهما عن ابن عمر. كما رفض ابن عمر أن يبايع ليزيد - أيضاً - لمَّا كان الخلاف بينه وبين ابن الزبير انظر: ٤/ ٢٥٤. (٣) صحيح البخاري: ٦/ ٢٦٠٣ كتاب الفتن، باب إذا قال عند قوم شيئاً ثم خرج فقال بخلافه، رقم (٦٦٩٥) عن أبي برزة. مصنف ابن أبي شيبة: ٨/ ٥٩٤ - ٥٩٥ عن أبي برزة. مصنف عبد الرزاق: ١٠/ ٢٦ - ٢٧ باب ملء كف من دم رقم (١٨٢٥٠) عن جندب بن عبد الله. المعجم الكبير للطبراني: ٢/ ١٥٩ رقم (١٦٦٠) عن جندب. وقال الهيثمي في مجمع الزوائد ٧/ ٢٩٧ - ٢٨٠: رواه الطبراني ورجاله رجال الصحيح. طبقات ابن سعد: ٤/ ١٧١ - ١٧٢. مسند أحمد: ٣٣/ ٤٢ عن أبي برزة، قال محقق الكتاب: «إسناده قوي، سكين بن عبد العزيز صدوق لا بأس به». وانظر مواقف المعارضة للشيباني: ص ٦٢٤. (٤) مقدمة ابن خلدون: ص ٢١١. مواقف المعارضة في خلافة يزيد للشيباني: ص ٥٧٨، ٦٣٨. (٥) الفصل في الملل لابن حزم: ١/ ١٣١. البدء والتاريخ للمقدسي: ٦/ ١٨. طبقات ابن سعد: ٤/ ٣٩. وانظر مدح ابن عمر لابن الزبير بعد مقتله في صحيح مسلم: ٧/ ١٩٠ كتاب فضائل الصحابة، باب ذكر كذاب ثقيف ومبيرها رقم (٦٦٦٠).