(٢) شرح المقاصد للتفتازاني: ٥/ ٢٣٥ - ٢٣٦. الأربعين للرازي: ٢/ ٢٥٥. معالم أصول الدين للرازي: ص ١٣٣. المواقف للإيجي: ٣/ ٥٧٤. شرح المواقف للجرجاني: ٨/ ٣٤٩. المسايرة ومعه المسامرة رسالة دبلوم: ص ٣٠٣. محصل أفكار المتقدمين للرازي: ص ٣٥١. طوالع الأنوار للبيضاوي: ص ٢٣٧. شرح الأصول الخمسة للقاضي عبد الجبار: ص ٧٥٠. تلخيص محصل أفكار المتقدمين للطوسي: ص ٣٥٢. الألفين للحلي: ص ٥٥. (٣) اختلف النقل عن الجاحظ والكعبي وأبي الحسين البصري والخياط هل هم من القائلين بالوجوب عقلاً على الناس كما ذكر في هذه الفقرة أعلاه (وهو ما رجحه الأردبيلي في الحاشية على إلهيات الشرح الجديد: ص ١٨٠)، أو هم من القائلين بالوجوب عقلاً وسمعاً على الناس كما سيأتي في ص (٣٤) الحاشية (٨) وما بعدها. أما العزو لهم بالقولَ بالوجوب العقلي على الناس فهو في: شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد: مج ١/ ٢٩١. شرح المقاصد للتفتازاني: ٥/ ٢٣٥. المسلك للحلي: ص ١٨٨. محصل أفكار المتقدمين للرازي: ص ٣٥١. الأربعين للرازي: ٢/ ٢٥٥. طوالع الأنوار للبيضاوي: ص ٢٣٥. تحفة المريد للبيجوري: ص ٢٠٠. الصواعق المحرقة للهيتمي: ١/ ٢٥، ٢٦ ولم يُبيِّن هل قالوا بالوجوب العقلي على الله أم علينا. وذكر الدكتور الخالدي أن الجاحظ من القائلين بالوجوب عقلاً على الأمة، وليس عقلاً وشرعاً. انظر: معالم الخلافة للدكتور الخالدي: ص ٦٧. وكذا الدكتور عمارة، انظر موسوعة الحضارة: ٢/ ٣٢٣ أو نظرية الخلافة فيها لمحمد عمارة: ص ٣٣ - ٣٤. وانظر ترجمة الجاحظ في فهرس التراجم: رقم (٤٠). (٤) شرح المقاصد للتفتازاني: ٥/ ٢٣٥. محصل أفكار المتقدمين للرازي: ص ٣٥١. الأربعين للرازي: ٢/ ٢٥٥. معالم الخلافة للدكتور الخالدي: ص ٦٦. الصواعق المحرقة للهيتمي: ١/ ٢٥، ٢٦ ولم يُبيِّن هل قال بالوجوب على الله أم علينا. وانظر ترجمة الكعبي في فهرس التراجم: رقم (١٠١).