(٢) تفسير البغوي: ١/ ٦٠. تفسير الرازي: ٢/ ١٨١ - ١٨٢ مجلد ١. تفسير القرطبي: ١/ ٢٦٣، ٣١٢. (٣) تفسير الرازي: ٢/ ١٨١ - ١٨٢ مجلد ١. فتح الباري لابن حجر: ٦/ ٣٦٤. (٤) زاد المسير لابن الجوزي: ١/ ٦٠. تفسير الرازي: ٢/ ١٨١ - ١٨٢ مجلد ١. (٥) زاد المسير لابن الجوزي: ١/ ٦٠. (٦) تفسير القرطبي: ١٥/ ١٨٨. وكذا قال الواحدي في تفسيره: ٢/ ٩٢٢. (٧) تفسير ابن كثير: ١/ ٢١٦. وانظر تفسير الرازي: مج ١ ٢/ ١٨١. وانظر ترجمة ابن كثير في فهرس التراجم رقم (١٢). (٨) مسند عبد بن حميد: ١/ ٢٩٥ رقم (٤٤٩) عن أبي سعيد الخدري بسند ضعيف فيه أبو هارون العبدي، عمارة بن جوين، قال عنه الهيثمي في مجمع الزوائد ٢/ ١١١: متروك. وقال ابن حجر في تلخيص الحبير ٢/ ٧٨: متروك. والحديث رواه البخاري ومسلم عن أبي هريرة بلفظ: (أنت آدم) بدل (أنت خليفة الله). انظر: صحيح البخاري: ٣/ ١٢٥١ كتاب أحاديث الأنبياء، باب وفاة موسى، رقم (٣٢٢٨). صحيح مسلم: ٤/ ٢٠٤٣ وما بعدها، كتاب القدر، باب حجاج آدم موسى رقم (٢٦٥٢) عن أبي هريرة. (٩) مغني المحتاج للخطيب الشربيني: ٤/ ١٣٢ وقال: هو رأي المصنف في شرح مسلم، ولم أجده فيه. وقال القلقشندي في مآثر الإنافة ١/ ١٥: «ذكر الشيخ محي الدين النووي رحمه الله في كتابه الأذكار نحوه وقال ينبغي أن لا يقال للقائم بأمر المسلمين خليفة الله». وكذا عزاه النووي أيضاً في كتابه روضة الطالبين: ١٠/ ٤٩ إلى أواخر كتابه الأذكار ولم أجده في هذا الكتاب.