(٢) إِرشاد السارى جـ٦ ص ١٥٤. (٣) أخرجه البخاري -كتاب مناقب الأنصار- باب قول النبي - صلى الله عليه وسلم - للأنصار: "اصبروا حتى تلقونى على الحوض" (رقم ٣٧٩٤). والحديث متفق عليه بلفظ (فاصبروا) وليس فيه (إما لا) أخرجه البخاري في صحيحه كتاب مناقب الأنصار (رقم ٣٧٩٢، ٣٧٩٣). وفي كتاب المغازى -باب غزوة الطائف (رقم ٤٣٣٠). وكتاب فرض الخمس- باب ما كان النبي - صلى الله عليه وسلم - يعطى المؤلفة قلوبهم وغيرهم من الخمس (رقم ٣١٤٧)، ومواضع أخرى. ورواه مسلم في صحيحه -كتاب الزكاة- باب إِعطاء المؤلفة قلوبهم على الإِسلام (١٠٥٩/ ١٣٢). والنسائي في المجتبى -كتاب أدب القضاة (٨/ ٢٣٥). وأحمد في المسند (٣/ ٥٧، ١٦٦، ٢٢٤، ٣٤٥) (٤/ ٤٢، ٢٩٢). (٤) الحديث أخرجه البخاري في صحيحه كتاب البيوع -باب بيع الثمار قبل أن يبدو صلاحها "رقم ٢١٩٣" معلقًا من حديث زيد بن ثابت بلفظه ووصله أبو داود في السنن -كتاب البيوع- باب بيع الثمار قبل أن يبدو صلاحها "رقم ٣٣٧٢" والخطيب البغدادى في تاريخ بغداد "٤/ ١٩٨" كلاهما بلفظه من حديث زيد بن ثابت رضي الله عنه. (٥) صحيح مسلم -كتاب الحج- باب وجوب طواف الوداع وسقوطه عن الحائض "رقم ١٣٢٨/ ٣٨١" من قول ابن عباس. (٦) هو الحسن بن محمَّد بن الحسن بن حيدر العدوى العمرى الصاغانى "ويقال: الصغانى" الحنفى، رضي الدين، أعلم أهل عصره في اللغة، وكان فقيهًا محدثًا, ولد في لاهور بالهند سنة ٥٧٧ هـ، ونشأ بغزنة "من بلاد السند" ودخل بغداد، ورحل إِلى اليمن، =