(٢) تقدمت ترجمة السيوطي ص ٣١. (٣) شرح الخلاصة هو شرح مختصر لألفية ابن مالك، ويسمى (البهجة المرضية). والموضع المشار إِليه هو في باب الوقف عند قول الألفية: وأَشْبَهتْ إِذًا مُنَوَّنًا نُصِبْ ... فَأَلفًا في الوقْفِ نُونُها قُلِبْ وعبارة السيوطي في شرحه: "وبه قرأ السبعة، واختار ابن عصفور تبعًا لبعضهم أن الوقف عليها بالنون، وهو الذي أميل إِليه، فرارًا من الالتباس، والقراءة سنة متبعة". (راجع البهجة المرضية -دار إِحياء الكتب العربية، عيسى الحلبى- بدون تاريخ). (٤) همع الهوامع جـ٦ ص ٣٠٧. وقد نقل عن ابن عصفور كما في شرحه للخلاصة. (٥) راجع المكتوب عن شرح الشافية حاشية رقم (١) ص ٨٤. (٦) تقدمت ترجمة المبرد ص ٩٨. (٧) ذكر هذا القول الأشمونى في شرحه للألفية جـ٤ ص ٢٠٦، وكذلك السيوطي في همع الهوامع جـ ٦ ص ٣٠٧. (٨) تقدمت ترجمته ص ٥٤.