وبلفظ (بم أهللت) من غير ألف -البخاري -كتاب المغازى- باب بعث علي بن أبي طالب وخالد بن الوليد إِلى اليمن (رقم ٤٣٥٢، ٤٣٥٣)، ومسلم في صحيحه -كتاب الحج، باب في نسخ التحلل من الأحرام والآمر بالتمام (رقم ١٢١٦/ ١٤١)، و (١٢٢٦/ ١٥٤،١٥٥). (٢) أخرجه بهذا اللفظ (فعلى ما نعطى ..) البيهقي في السنن الكبرى (٩/ ٢٢٢) من حديث سهل بن حنيف رضي الله عنه. والحديث متفق على صحته بنفس الرواية، لكن بلفظ "فَعَلامَ" أو "فَفِيمَ" أو "فَلِمَ نعطى الدنية. . ." أخرجه البخاري في صحيحه -كتاب الجزية والموادعة باب حدثنا عبدان (رقم ٣١٨٢). وفي كتاب التفسير -باب سورة الفتح (إِذ يبايعونك تحت الشجرة) (٤٨٤٤). ومسلم في صحيحه -كتاب الجهاد، باب صلح الحديبية (رقم ١٧٨٥/ ٩٤). (٣) مجاشع بن مسعود بن ثعلبة بن وهب السّلمى. صحابى. قُتل في معركة الجمل سنة ٣٦ هـ (تقريب التهذيب جـ٢ ص ٣٢٩). (٤) الحديث صحيح. أخرجه أبو نعيم في ذكر أخبار أصفهان (١/ ٧٠) من حديث مجاشع ابن مسعود بلفظ "على ما تبايع". وأخرجه البخاري في صحيحه -كتاب الجهاد- باب البيعة في الحرب أن لا يفروا (رقم ٢٩٦٢، ٢٩٦٣) بلفظ "عَلامَ تُبايعنا" .. وأحمد في المسند (٣/ ٤٦٨، ٤٦٩). والحاكم في المستدرك (٣/ ٦١٦) من حديث مجاشع. (٥) أم سلمة هند بنت أبى أمية بن المغيرة بن عبد الله بن عمر بن المغيرة بن مخزوم المخزومية. أم المؤمنين زوج النبي صلى الله عليه وسلم، تزوجها بعد أبى سلمة سنة ٤هـ وقيل: سنة ٣ هـ. وعاشت بعد ذلك ستين سنة. ماتت سنة ٦٢ هـ، وقيل: ٦١ هـ (تقريب التهذيب جـ٢ ص ٦١٧).