(٢) ذكر أهل التوراة أن تفسير - شيث - عندهم هبة الله ومعناه: أنه خلف هابيل. انظر: الطبري: تاريخ الرسل ١/ ١٥٢. (٣) في تسميته بآدم قولان: أحدهما أنه اسم عبراني نقل إلى العربية، والقول الثاني انه اسم عربي سمي بذلك لأنه خلق من أديم الأرض، وأديمها وجهها. انظر: الماوردي: أعلام النبوة ص ٤١، ابن حجر: فتح الباري ٦/ ٣٦٤. (٤) انظر: ابن الضياء: تاريخ مكة ص ٤٩. وحديث خلق آدم من قبضة: أخرجه الترمذي في سننه ٥/ ١٨٨ كتاب التفسير باب ومن سورة البقرة عن أبي موسى الأشعري، وأحمد في المسند ٤٠٦،٤/ ٤٠٠ عن أبي موسى، وذكره الطبري في تاريخه ١/ ٩١، وابن الجوزي في المنتظم ١/ ١٩٩. (٥) انظر: الطبري: تاريخ الرسل ٩١،١/ ٩٠، الماوردي: أعلام النبوة ص ٤١ - ٤٢، ابن الجوزي: المنتظم ١/ ١٩٨. (٦) وهو ما عليه الجمهور في قوله تعالى في سورة النساء آية (١) مِنْ نَفْسٍ واحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْها زَوْجَها وأن المراد بالنفس آدم عليه السلام وأن حواء خلقت من قصيري آدم. انظر: القرطبي: الجامع ٥/ ٣، الطبري: تاريخ الرسل ١/ ١٠٤، الماوردي: أعلام النبوة ص ٤٢، ابن الجوزي: المنتظم ١/ ٢٠٣. (٧) قول ابن جبير ذكره الماوردي في أعلام النبوة ص ٤٢.