وقال ابن عبد الهادي في "طبقاته" (٣/ ١٣٨): "حافظ أصبهان، ومسنِد زمانه، الإمام، صاحب المصنَّفات كان واسع العلم صدوقًا، قانتًا للّه".
وقال الذهبي في "التذكرة" (٣/ ٩٤٥) "حافظ أصبهان، ومسنِد زمانه الإمام، صاحب المصنفات السائرة، كتب العالي والنازل، ولقي الكبار، وكان مع سعة علمه وغزارة حفظه، صالحًا خيرًا، قانتًا للّه صدوقًا".
وقال في "النبلاء" (١٦/ ٢٧٦): "الإمام الحافظ الصادق، محدِّث أصبهان، صاحب التصانيف".
وقال في "تاريخه" (٢٦/ ٤١٩): "كان حافظًا، عارفًا بالرجال والأبواب، كثير الحديث إلى الغاية، صالحًا عابدًا قانتًا للّه".
وقال في "العلو" (٢/ ١٢٧٠): "محدّث أصبهان مع الطبراني، كان إمامًا في الحديث رفيع الإسناد".
وقال الصَّفَدي في "الوافي بالوفيات" (١٧/ ٤٨٦): "كان حافظًا، عارفًا بالرجال والأبواب".
وقال العراقي في "ذيل الميزان": "أبو الشيخ ثقة إمام حافظ، لا يُجْهَلُ مثله".
وقال ابن ناصر الدين الدمشقي في "بديعته" (برقم: ٥٧٦):
والزَّعْفَراني ذا الحسينُ الثاني … مثْل أبي الشيخ فتى حيّانِ
وقال ابن العماد في "الشذرات" (٤/ ٣٧٣): "الإمام الحافظ الثبت الثقة".
وقال العلامة الألباني في "الصحيحة" (١/ ٩٠٠): "ثقة حافظ".
وقال في (٤/ ٩١): "الحافظ الثقة المشهور بأبي الشيخ".
وقال في (٦/ ١١٢٨): "ثقة مؤلف "الطبقات".
وقال في "فهرس مخطوطات دار الكتب الظاهرية"(ص:٢٢٨): "حافظ