(٢) (١٢/ ٢٦/ ٣٣٦٦). (٣) هكذا نسبه أبو الشيخ، وأبو أحمد العسال، ونسبه الطبراني فقال: "عبد الله بن الحسين بن عبد الله بن راشد السلمي النيسابوري"، وأما ابن عدي فقد اقتصر على قوله: "عبد الله بن الحسين النيسابوري"، ودليلي على جعلهما واحدًا: أولًا: اشتراكهما في الرواية عن أحمد بن حفص السلمي. ثانيًا: اشتراكهما في الراوية عن أحمد بن حفص حديث: "من أبر الناس". ثالثًا: أن الحاكم اقتصار في"تاريخه" في ذكره لأهل هذه الطبقة على عبد الله بن الحسين بن محمد النيسابوري. (٤) كناه بذلك أبو الشيخ، وأبو أحمد العسال، وكذا وردة كنيته بذلك في "تاريخ دمشق" (١٣/ ٣٢٥)، وفي "غاية النهاية" (١/ ٤١٨): "عبد الله بن الحسين أبو نصر النيسابوري"، فلا أدري أهو هذا أم لا؟ وقد كنت جزم في كتابي "إرشاد القاصي والداني"، بأنه هو، ولكنَّ نفسي هنا تميل إلى التوقف في ذلك، والله المستعان.