وقال أبو بَكْر البَرْقاني:"هو أجل شيخ لأبي القاسم، ولأبي الحُسَيْن ابني مظفر".
وقال ابن المُنادِي:"كان أحدث الثقات المشهورين بالطلب، والمكثرين في تصنيف "المسند". وقال أَحْمَد بن كامل: "كان عَبْد الله بن ناجية ممتعًا بإحدى عينيه، وغيّر شَيْبِة بصفرة، وكان من أصحاب الحديث الأكياس المكثرين، إلا أنه كان مشهورًا بصحبة الكَرابِيْسي".
وقال الخَطِيْب في "تارِيْخه": "كان ثقة ثبتًا".
وقال السَّمْعاني في "الأَنْسَاب": "كان ثقة ثبتًا صدوقًا".
وقال أبو بَكْر بن خير الإشبيلي في "فهرسة ما رواه عن شيوخه" (١):"مسند أبي مُحَمَّد ابن ناجية، حدثني به الشَّيْخ أبو مُحَمَّد بن عتاب إجازة، قال: نا أبو عمر بن عَبْد البر، قال أخبرني بجميعه أبو القاسم خَلَف بن قاسم: قرأت عَلِيه منه جزءين، وناولني جميعه، وأذن لي في روايته عنه، وكان عنده في مائة جزء واثنين وثلاثين جزءًا".
وقال ابن نُقْطَة في "تكملة الإكمال": "ثقة مشهور".
وقال ابن عَبْد الهادي في "طَبَقَاته": "الحافظ المسند".
وقال الذَّهَبِي في "التذكرة": "الحافظ المفيد، صنَّف وجمع".
وقال في "النُّبَلاء": "الإمام الحافظ الصادق، كان إمامًا حجة، بصيرًا بهذا الشأن، له"مسند" كبير".
وقال في "العبر": "أحد الأثبات المصنَّفين".
وقال في "تارِيْخه": "كان ثقة ثبتًا عارفًا ممتعًا بإحدى عينيه، أقدم ما عنده