ولم يزل مثابرًا على الدعوة إلى دين الله تعالى حتى توفاه الله تعالى من كلام بدران ا هـ.
وإلى القارئ بعض المعارضين للدعوة من علماء نجد في زمن الشيخ:
١ - محمد بن عبد الرحمن بن عفالق الإِحسائي.
٢ - محمد بن عبد الله بن فيروز النجدي أصلًا ثم الاحسائي مولدا ومنشأ.
٣ - راشد بن خنين العائذي الخرجي بلدًا المالكي مذهبًا من علماء المخرج.
٤ - سليمان بن عبد الوهاب أخو الشيخ محمد - رحمه الله -
٥ - عبد الله بن داود الزبيري وله رد سماه - الصواعق والرعود -.
٦ - سليمان بن محمد بن سحيم العنزس نسبًا من بلد المجمعه.
٧ - ناصر بن سليمان بن سحيم النجدى أصلًا ثم الزبيري وهو ابن الذي قبله.
٨ - عبد الله بن أحمد بن سحيم العنزي نسبًا.
٩ - صالح بن عبد الله الصائغ من أهل مدينة عنيزة له قصيدة يرد بها على الصناعاني الذي مدح الشيخ محمد بن عبد الوهاب.
١٠ - محمد بن أحمد الوهيبي التميمي نسبًا من أهل حريملاء ذهب إلى صنعاء فشوه دعوة الشيخ محمد - رحمه الله - مما جعل الأمير الصنعاني ينقض مدحه بالشيخ محمد بقصيدة أخرى على وزنها ورويّها.
١١ - عبد الله المويس من أهل بلدة حريملاء من قضاة بلدة حرمة.
أما الأمراء الذين وقفوا في وجه الدعوة بجيوشهم فمنهم:
١ - دهام بن دواس الحنفي أمير الرياض.
٢ - زيد بن زامل العائذي أمير بلدان الخرج.
٣ - سليمان بن محمد بن عرير الحميدي الخالدي أمير الإِحساء والقطيف وما جاورها.
٤ - عثمان بن حمد بن عبد الله بن معمر أمير العيينة الذي ناصره أول الأمر ثم تخلى عنه، فبعد أن انتقل الشيخ إلى الدرعية واتفق مع الأمير - محمد بن سعود - صار عثمان بن معمر يشن عليها الغارات من العيينة ويرسل كوكبات الخيل