٢ وقع في الأصل «بكر» والتصويب من كتب التراجم. [.....] (٣) كذا في نسخ المطبوع، وهو ليس في المخطوط، ولعل الصواب «قال» . (٤) ما بين المعقوفتين مثبت في نسخ المطبوع، وهو ساقط من المخطوط. (٥) في الأصل «الصانع» والتصويب عن «شرح السنة» (٣٦٠٤) و «الأنوار» (٣٥) . ٦٢- ع صحيح. أخرجه البخاري ١٤٨١ و٤٤٢٢ ومسلم ١٣٩٢ وأبو داود ٣٠٧٩ وابن أبي شيبة ١٤/ ٥٣٩- ٥٤٠ وأحمد ٥/ ٤٢٤- ٤٢٥ وابن خزيمة ٢٣١٤ وابن حبان ٤٥٠٣ و٦٥٠١ والبيهقي في «السنن» (٤/ ١٢٢) و «دلائل النبوة» ٥٠/ ٢٣٨- ٢٣٩) من حديث أبي حميد الساعدي، وله قصة وفيه «فلمّا رأى أحدا» بدل «طلع له أحد» . ٦٣- ع صحيح. أخرجه البخاري ٢٣٢٤ و٣٤٧١ و٣٦٦٣ ومسلم ٢٣٨٨ والترمذي ٣٦٧٧ و٣٦٩٥ والطيالسي ٢٣٥٤ والحميدي ١٠٥٤ وأحمد ٢/ ٢٤٥- ٢٤٦ وابن حبان ٦٤٨٥ من طرق من حديث أبي هريرة. ٦٤- ع صحيح. أخرجه مسلم ٢٤١٧ والترمذي ٣٦٩٦ وأبو داود ٤٦٥١ والترمذي ٣٦٩٧ والنسائي في «الكبرى» - وفي الباب من حديث أنس عند البخاري ٣٦٧٥ و٣٦٩٩ وأبو داود ٤٦٥١ والترمذي ٣٦٩٧ والنسائي في «الكبرى» (٨١٣٥) وأحمد ٣/ ١١٢ وأبو يعلى ٢٩١٠ وابن حبان ٣٨٦٥ والبغوي ٣٩٠١ ولفظ البخاري وغيره «اثبت أحد، فإن عليك نبي وصدّيق وشهيدان» . ٦٥- ضعيف جدا. الوليد هو ابن عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي ثَوْرٍ ضعفه أحمد وابن معين وأبو حاتم وصالح جزرة وغيرهم. وقال أبو زرعة: منكر الحديث. وقال مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ نمير: كذاب. فهذه علة، وله علة ثانية: عباد بن أبي يزيد مجهول، وفيه إسماعيل بن أبي كريمة السدي الكبير، وهو صدوق عنده مناكير. لكن لا يحتمل مثل هذا.