- أبو عوانة، هو وضاح اليشكري، مشهور بكنيته، قتادة هو ابن دعامة. - وهو في «شرح السنة» ٨٧٦ بهذا الإسناد. - وهو في «سنن الترمذي» ٤١٦ عن صالح بن عبد الله بهذا الإسناد. - وأخرجه مسلم ٧٢٥ والنسائي ٣/ ٢٥٢ وأحمد ٦/ ٥٠- ٥١ و١٤٩ و٢٦٥ وابن خزيمة ١١٠٧ وابن أبي شيبة ٢/ ٢٤١ والطيالسي ١٤٩٨ والحاكم ١/ ٣٠٦- ٣٠٧ وابن حبان ٢٤٥٨ وأبو عوانة ٢/ ٢٧٣ والبيهقي ٢/ ٤٧٠ من طرق عن قتادة به. ٢٠٢٤- ضعيف بهذا اللفظ. إسناده ضعيف لضعف عبد الملك بن معدان. - عبد الملك هو ابن الوليد بن معدان، وقد ينسب لجده، أبو وائل هو شقيق بن سلمة. - وهو في «شرح السنة» ٨٧٩ بهذا الإسناد. - وهو في «سنن الترمذي» ٤٣١ عن محمد بن المثنى بهذا الإسناد. - وأخرجه ابن ماجه ١١٦٦ من طريق بدل المحبر به. - وأخرجه الطحاوي في «المعاني» ١/ ٢٩٨ من طريق عبد الملك به. - وأخرجه ابن ماجه ١١٦٦ وأبو يعلى ٥٠٤٩ والبيهقي ٣/ ٤٣ من طريق بدل بن المحبر عن عبد الملك عَنْ عَاصِمِ بْنِ بَهْدَلَةَ عَنْ زر بن حبيش عن ابن مسعود به. - ولفظ ركعتي الفجر، له شاهد من حديث ابن عمر، أخرجه. - أخرجه الترمذي ٤١٧ وابن ماجه ١١٤٩ والنسائي ٢/ ١٧٠ وأحمد ٢/ ٣٥ و٩٤ وعبد الرزاق ٤٧٩٠ وابن حبان ٢٤٥٩، ورجاله ثقات مشاهير، لكن فيه عنعنة أبي إسحاق، وهو مدلس، فالإسناد ضعيف، لكن يشهد لفقره الفجر، وصحح إسناده الشيخ شعيب، وقال على شرطهما، وتقدم أن فيه عنعنة أبي إسحاق، حتى عند ابن حبان، واضطرب الألباني في هذا الحديث فهو في «صحيح ابن ماجه» ١١٦٦ و «ضعيف ابن ماجه» ٢٤٣. - الخلاصة: لفظ المصنف ضعيف، وبخاصة قوله: «لا أحصي» ، وذكر الفجر له شاهد يجعله حسنا، وأما المغرب فضعيف، والله أعلم. (١) تصحف في المطبوع إلى «سعيد» .