(٢) وقد تباينت الروايات، وتعددت الآراء حول تعيين صنم ذي الخلصة من حيث مكانه والقبائل التي كانت تعظمه، لمعرفة الروايات التي جاءت في تعريف ذي الخلصة يُراجع: أخبار مكة، للأزرقي (١/ ١٢٤)، الأصنام، لأبي المنذر الكلبي (٣٤ - ٣٦)، سيرة ابن هشام (١/ ٨٦)، سبل الهدى والرشاد، لمحمد الصالحي الشامي (٦/ ٢٤٤)، معجم البلدان، لياقوت الحموي (٢/ ٣٨٣)، صفة جزيرة العرب، للهمداني (١٢٧)، الأغاني، للأصبهاني (٩/ ١١١)، لسان العرب، لابن منظور (٧/ ٢٩)، تاج العروس، للزبيدي (١٧/ ٥٦١)، فتح الباري، لابن حجر (١/ ١١٣)، وللاستزادة في تحقيق المسألة يُراجع: كتاب الأحاديث الواردة في تحذير النبي ﷺ أمته من الشرك، لفهد المقرن (٥٢ - ٦٠). (٣) يُنظر: لسان العرب (٧/ ٢٦). (٤) يُنظر: إتحاف الجماعة بما جاء في الفتن والملاحم وأشراط الساعة، لحمود التويجري (٢/ ٢٢٥).