(٢) يُنظر: فتح الباري، لابن حجر (١/ ٥٢٢). (٣) الاسم المعروف والمشهور لها هو: بيرحا أو بريحا، وتُعرف كذلك بقصر بني حديلة. يُنظر: معجم المعالم الأثرية في المدينة المنورة (١٧٢). (٤) يُنظر: صحيح البخاري، كتاب الزكاة، باب الزكاة على الأقارب (٢/ ١١٩/ ح ١٤٦١)، وصحيح مسلم، كتاب الزكاة، باب فضل النفقة والصدقة على الأقربين، (٢/ ٦٩٣/ ح ٩٩٨). (٥) لأن أرضها اجتثت من أسفلها بعشرات الأمتار؛ لتوسعة وعمارة المسجد النبوي، وجميع المعالم التي يمكن أن تحدد بها قد محيت. يُنظر: معجم المعالم، للبلادي (٤١ - ٤٢)، معجم المعالم الأثرية في المدينة المنورة (١٧٥). (٦) يُنظر: صحيح البخاري، كتاب فضائل الصحابة، باب قول النبي ﷺ: «لو كنت متخذًا خليلاً» (٣/ ١٣٤٣/ ح ٣٤٧١)، اندثر هذا البئر منذ زمن غابر، ولا يمكن تعيين موضعه، في الزمن الحاضر. يُنظر: معجم المعالم الأثرية في المدينة المنورة (١٥٠). (٧) سميت بالخاتم لسقوط خاتم النبي ﷺ من يد عثمان ﵁ بها، كما ثبت ذلك في صحيح البخاري، كتاب اللباس، باب نقش الخاتم، (٧/ ١٥٧/ ح ٥٨٧٣). (٨) يُنظر: إلى ما أخرجه أبو داود في سننه، كتاب الطهارة، باب ما جاء في بئر بضاعة، سنن أبي داود (١/ ١٧/ ح ٦٦)، صححه الألباني في: صحيح الترمذي (٦٦). (٩) حُفرت أرضها وردمت بسبب توسعة وتطوير المنطقة المركزية حول المسجد النبوي، وليس على تعيين موضعها من جهة المتأخرين خبر مستند، أو دليل معتمد. يُنظر: معجم المعالم الأثرية في المدينة المنورة (١٦٧)، رسائل في آثار المدينة النبوية، لغازي التمام (٧١ - ٧٢). (١٠) يُنظر: إلى ما أخرجه الحاكم في المستدرك على الصحيحين (٣/ ٥٧٤/ ح ٦١٢٩) وسكت عنه الذهبي في التلخيص، وأبو نُعيم في حلية الأولياء وطبقات الأصفياء (١/ ٤٠).