- إنَّ اللَّه اختصَّ أمة محمد -صلى اللَّه عليه وسلم- دون سائر الأمم بمسمى الإسلام، والأدلة على ذلك من الكثرة بمكان. راجع هذه المسألة لدى: عثمان بن جمعة ضميرية: الإسلام وعلاقته بالشرائع الأخرى، ص: (٤١ - ٤٥)، الطبعة الأولى: (١٤١٠ هـ - ١٩٩٠ م)، عن دار الفاروق، الطائف، وأساس الكتاب بحث في مجلة البحوث العلمية والإفتاء، العدد: [٢١]، صدر بتاريخ: (١٤٠٨ هـ) في الصفحات: (٣١١ - ٣٥٢) ونشر فيها بعنوان: الإسلام وعلاقته بالديانات الأخرى، (مرجع سابق)، وانظر: محمد عبد اللَّه دراز: موقف الإسلام من الأديان الأخرى وعلاقته بها، مجلة لواء الإسلام؛ المرجع السابق نفسه. (١) ابن تيمية: فتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية: (٣/ ٩٤)، (المرجع السابق نفسه)، وانظر: ابن تيمية: الرسالة التدمرية، ص: (٩٨)، طبعة دار الوعي - دمشق، (بدون تاريخ). (٢) ابن تيمية: فتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية: (٣/ ٩١)، (المرجع السابق نفسه).