الإفادة منها في مواضعها المناسبة مع تلافي التكرار وانتقاء الأحسن ما استطعت إلى ذلك سبيلًا.
٨ - عمدتُ في الكتابة إلى استخدام المصطلحات الشكلية الآتية:
أ- إبراز الآيات القرآنية بالرسم العثماني كما هي في مصحف المدينة. . وأثبت في الحاشية اسم السورة ورقم الآية.
ب- تخصيص الحديث النبوي الشريف بهذه الأقواس ". . . "، وكتابة صلى اللَّه عليه وسلم بهذا الشكل -صلى اللَّه عليه وسلم-.
ج- النصوص المنقولة غير الآيات والأحاديث أضعها بين قوسين للتمييز بين الأحاديث والنص المنقول على هذا النحو:(. . .) وأثبت في الحاشية اسم المؤلف واسم كتابه، وإذا تصرفت في النص بالحذف رمزتُ لها بنقاط متتالية. . .، أمَّا إذا أخذت المعنى أو الفكرة وعبرتُ بأسلوبي أو غيَّرت فيه فإنني أكتبُ في الحاشية كلمة (انظر).
د- عمدت في العزو إلى ذكر المؤلف أولًا ثم اسم مُؤَلَّفِه.
هـ - إذا ورد في متن البحث مصطلح آخر غير مصطلحاته المبيَّنة في مكانها، فإنني أذكر معناه وأعزوه لصاحبه، كذلك الألفاظ المبهمة أو ما يحتاج إلى توضيح.
٩ - ترجمتُ لبعض الأعلام غير المشهورين ثُمَّ أهملتُ الترجمة لئلا أثقل الحاشية بالتراجم، وهي عِلْمٌ قائِمٌ بذاته وله مصنفات في المتناول.
١٠ - تقيدتُ بالقواعد الإملائية، وعلامات الترقيم، ومصطلحات الكتابة الشكلية وفقًا للمتبع في كتابة البحوث والرسائل العلمية.
ثانيًا: خطة البحث:
كانت خطة البحث في أصله باعتباره رسالة علمية مقدمة لنيل الدكتوراه تشتمل على الآتي: