فَقَالَ: الْحَمْدُ لله. ثُمَّ أَتَيْتُ ابْنَ الْمُنْكَدِرِ، فَدَفَعْتُ إِلَيْهِ الدَّنَانِيرَ، وَقُلْتُ لَهُ مَا قَالَ لِي، فَقَالَ: اذْهَبْ بِهَذِهِ الْعَشَرَةِ الدَّنَانِيرِ إِلَى أَبِي حَازِمٍ، وَهَذِهِ الْعَشَرَةِ الدَّنَانِيرِ إِلَى أَبِيكَ. فَقُلْتُ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا مِثْلُهَا. فَقَالَ: الْحَمْدُ لله.
٢٢٩١ - أَنْشَدَنَا أَبُو أَيُّوبَ، أَنْشَدَنَا إِبْرَاهِيمُ:
إِنِّي وَإِنْ كَانَ جَمْعُ المَالِ يُعْجِبُنِي … مَا يَعْدِلُ المالُ عِنْدِي صِحَّةَ الْجَسَدِ
الْمالُ زَيْنٌ وَفِي الأَوْلادِ مَكْرُمَةٌ … وَالسُّقْمُ يُنْسِيكَ ذِكْرَ المَالِ وَالْوَلَدِ
آخِرُهُ وَالْحَمْدُ اللهِ وَحْدَهُ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute