(٢) في هذه المسائل يمكن النظر إلى التفاسير التالية: الطبري ١٤/ ٤٢٠ - ٤٤٨، والماوردي ٣/ ٢٢٥ - ٢٢٦، والسمعاني ٣/ ٢١٤ - ٢١٥، والقرطبي ١٣/ ١٠ - ١٢، وابن كثير ٨/ ٤٣٠ - ٤٣٥، والشوكاني ٣/ ٢٨٦ - ٢٨٧، والألوسي ١٥/ ٧ - ٨، وتوسع شيخ مشايخنا محمد الأمين الشنقيطي رحمه الله تعالى في تفسيره «أضواء البيان» ٣/ ٣٩١ - ٣٩٧ في بيان هذه المسائل وترجيح قول الجمهور أن الإسراء كان بجسده وروحه -صلى الله عليه وسلم- يقظة لا مناماً، وكذلك كان المعراج أيضاً. (٣) قرأ أبو عمرو وحده (ألا يتخذوا) بالياء، وقرأ باقي العشرة (ألا تتخذوا). انظر: «المبسوط» لابن مهران (ص ٢٢٧). (٤) في (أ): (أي لا يتخذوا). (٥) في (ب): (أن يكون لا نهياً). (٦) سقطت (يكون) من (أ). (٧) في (ب): (أن يكون الخطاب لذرية).