انظر: «سير أعلام النبلاء» ١٢/ ٣٩١، و «الكاشف» للذهبي ٢/ ١٥٦. (٢) قوله: (من اليهود) سقط من نسخة (ب). (٣) أمير المؤمنين، عمر بن الخطاب بن نُفيل القرشي العدوي، أبو حفص الفاروق، ثاني الخلفاء الراشدين، قال عبدالله بن مسعود: ما عبدنا الله جهرةً حتى أسلم عمر، استشهد في ذي الحجة سنة (٢٣ هـ). انظر: «الإصابة» ٤/ ٥٨٨، و «تقريب التهذيب» (ص ٤١٢). (٤) أخرجه البخاري (٤٦٠٦)، ومسلم (٣٠١٧)، والواحدي في «أسباب النزول» (ص ١٩٠). (٥) من قوله (وروي) إلى قوله: (بعد اليوم) سقط من نسخة (جـ). (٦) أخرجه الترمذي (٣٠٤٤)، والواحدي في «أسباب النزول» (ص ١٩٠). (٧) انظر: «الكشف» ٤/ ١٦، و «النكت» ٢/ ١٢، و «معالم التنزيل» ١/ ٦٣٧، و «زاد المسير» ٢/ ٢٨٧. فائدة: قال ابن يعيش في «شرح المفصل» ٤/ ٤: «وقد استعملوا أحداً بمعنى واحد». (٨) لم أجده عن الحسن، وهو مروي عن ابن عباس. انظر: «البسيط» للواحدي (ص ٥٣٢)، و «لباب التأويل» ١/ ٤٢٩، و «فتح البيان» ٣/ ٣٤٣.