انظر: جامع البيان لابن جرير (١٧/ ٦٧٦). (٢) أَمَج: بفتح اوله وثانيه وهي بلد من أعراض المدينة، بها مزارع كثيرة ونخل كثير. انظر: معجم البلدان (١/ ٢٥٠)، معجم ما استعجم لعبد الله البكري (١/ ١٩٠)، وقد ذكرا أن القصة وقعت لعمر بن عبد العزيز وليس لعمر بن الخطاب كما ذكره المصنف، والأبيات لحميد الأمجي. انظر: سر صناعة الإعراب لابن جني (٢/ ٥٣٥). (٣) أمية بن أبي الصلت، تنظر ترجمته ص: ٤٨٥ (٤) هبيرة بن أبي وهب المخزومي، من شعراء الجاهلية، كان يهجوا رسول الله صلى الله عليه وسلم في شعره، هرب إلى نجران لما فتحت مكة وأقام بها إلى أن مات مشركاً. انظر: الإصابة (٤/ ٧٨)، الأعلام للزركلي (٨/ ٧٦).