(٢) انظر: جامع البيان (٢٥/ ٩٢)، معاني القرآن؛ للزَّجَّاج (٤/ ٣١٨)، النكت والعيون (٥/ ٢٣٦). (٣) وهو اختيار ابن جرير [انظر: جامع البيان (٢٥/ ٩٢) وانظر: معاني القرآن؛ للزَّجاج (٤/ ٣١٨)، تفسير السمرقندي (٣/ ٢٥٠)]. (٤) انظر: عند قول القائل: أو يختلط بعض النفوس حمامها. قال ابن جرير: " وليس لما قال هذا القائل كبير معنى؛ لأنَّ عيسى إنما قال لهم: {وَلِأُبَيِّنَ لَكُمْ بَعْضَ الَّذِي تَخْتَلِفُونَ فِيهِ}؛ لأنه قد كان بينهم اختلاف كثير في أسباب دينهم ودنياهم، فقال لهم أبين لكم بعض ذلك، وهو أمر دينهم دون ما هم فيه مختلفون من أمر دنياهم، فلذلك خصَّ ما أخبرهم أنه يبينه لهم ". [جامع البيان (٢٥/ ٩٢)]. (٥) في (ب) " تمام الكلام عيسى ". (٦) انظر: تفسير البيضاوي (٤/ ٣٧٦).