(٢) في (ب) " مهلكاً، والوابل الشديد من المطر، وقيل: هو من قولهم: استوبلت ". (٣) انظر: جامع البيان (٢٩/ ١٣٦)، معاني القرآن؛ للزَّجَّاج (٥/ ١٨٨)، النُّكت والعيون (٦/ ١٣٠). (٤) انظر: البيان؛ لابن الأنباري (٢/ ٤٧١)، الجامع لأحكام القرآن (١٩/ ٤٩). (٥) انظر: جامع البيان (٢٩/ ١٣٩)، تفسير مقاتل (٣/ ٤١١). (٦) والأولى الحمل العموم، وهو اختيار القرطبي في الجامع لأحكام القرآن (١٩/ ٤٩)، وأبي حيان في البحر المحيط (١٠/ ٣١٨). (٧) انظر: غرائب التفسير (٢/ ١٢٦٨). (٨) في (أ): وقيل هذا مثل ضرب للشدة. وقيل: يجعل الولدان شباباً وهذا خطأ حكاه النقاش. (٩) انظر: غرائب التفسير (٢/ ١٢٦٨). (١٠) انظر: معاني القرآن؛ للزَّجَّاج (٥/ ١٨٩)، الجامع لأحكام القرآن (١٩/ ٥٠)، البحر المحيط (١٠/ ٣١٩). (١١) انظر: معاني القرآن (٥/ ١٨٩). (١٢) انظر: جامع البيان (٢٩/ ١٣٨)، تفسير القرآن العظيم (٤/ ٤٦٧). (١٣) انظر: معاني القرآن؛ للزَّجَّاج (٥/ ١٨٩)، البحر المحيط (١٠/ ٣١٩). (١٤) في (ب) " تذكير الخلق ". (١٥) في (ب) " بان ". (١٦) في (أ) " ونصفه وثلثه ". (١٧) " معناه ساقط من (ب) ". (١٨) انظر: جامع البيان (٢٩/ ١٣٩)، الجامع لأحكام القرآن (١٩/ ٥٢). (١٩) قال أبو حيَّان - في تفسير قوله تعالى {أَدْنَى مِنْ ثُلُثَيِ اللَّيْلِ}: " أي زماناً هو أقلُّ من ثلثي الليل، واستعير الأدنى، وهو الأقرب للأول؛ لأنَّ المسافة بين الشيئين إذا دنت قلَّ ما بينهما من الأَحْيَاز، وإذا بعدت كثر ذلك ". [البحر المحيط (١٠/ ٣١٩)]. (٢٠) قرأ نافع وأبو عمرو وابن عامر {ونصفِه وثلثِه} كسراً للفاء، ثم للثاء الثانية , وقرأ الباقون {وَنِصْفَهُ وَثُلُثَهُ} نصباً فيهما. [انظر: جامع البيان (٢٩/ ١٣٩)، السبعة (ص: ٦٥٨ (، معاني القراءات (ص: ٥١٢)]. (٢١) في (أ) " يقوم ". (٢٢) في (أ) " ويقوم ". (٢٣) انظر: معاني القراءات (ص: ٥١٢)، الحُجَّة (٦/ ٣٣٧). (٢٤) في (أ) " لم تُعرف ". (٢٥) انظر: غرائب التفسير (٢/ ١٢٦٩) (٢٦) "وقتاً " ساقطة من (أ). (٢٧) انظر: إعراب القرآن؛ للنَّحَّاس (٥/ ٤٢). (٢٨) انظر: غرائب التفسير (٢/ ١٢٦٩). (٢٩) في (ب) " تطيقوه ".