(٢) في النُّسختين " فيصير "، والصواب ما أثبت ". (٣) انظر: جامع البيان (٣٠/ ١٨٥)، الجامع لأحكام القرآن (٢٠/ ٥٤). (٤) انظر: معاني القرآن (٥/ ٢٤٧). (٥) لم أقف عليه. (٦) انظر: غرائب التفسير (٢/ ١٣٣٨). (٧) انظر: الجامع لأحكام القرآن (٢٠/ ٥٦). (٨) والصحيح أن المجيء لله - تعالى - حقيقي، وهو من صفات الله - تعالى الفعلية - لفصل القضاء بين الخلاء لا أمره ولا قضاؤه، على ما قُرِّر في كتب العقائد عند أهل السنة والجماعة. [انظر: شرح العقيدة الواسطية؛ للهرَّاس (ص: ١١١)، صفات الله - عزَّ وجلَّ - ص: ٣٨)]. (٩) في (أ) " مع كل " بدون واو. (١٠) أخرجه مسلم في كتاب الجنة ونعيمها، باب: في شدة حرِّ نار جهنم، وبعد قعرها، وما تأخذ من ... المعذبين، برقم (٧٠٩٣) عن عبد الله بن مسعود - رضي الله عنه -. (١١) في (أ) " الملائكة وغيرهم ". (١٢) في (أ) " في الأخرى ". (١٣) انظر: الحُجَّة (٦/ ٤١١). (١٤) في (أ) " الأولى ".